إلى حبيبتى

يا سيدتى..يا من تسبح كالأسماك بماء القلب ..وتسكن فى العينين كسرب حمام..
لن يتغير شئ فى عاطفتى.. فى إحساسى..فى وجدانى..فى إيمانى..
فأنا سوف أظل على دين الإسلام...
نزار قبانى
******

الأربعاء، 23 سبتمبر 2009

يا سيدتى

يا سيدتى :
لا تجبرينى أن أستخدم ضدك
أسلحة الحب الشامل..
و الأسلحة المحرمة رومانسياً..
فأنت ضعيفة جداً أمامى..
و أنا والحمد لله..
قوى جداً..
واثق جداً..
شجاع جداً..
جرئ جداً..
فكل جيوشك أتباعى
وكل أسلحتك الفتاكة
من الطراز القديم
فاستسلمى لى بكل تواضع
و أعلنى رسمياً
تتويجى على عرش قلبك


التوقيع
عاشق لا يقهر
11/11/2004

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2009

مروان خليك شوية

مخرج رومانسى


لؤلؤتى.. أنت نجمة سينمائية و أنا مخرج للأفلام الرومانسية لكن حين نظرت إلى عينيك عرفت أنك لا تجيدين التمثيل... فقد اعترفت فى أول لقاء بيننا بما كنت تخفيه عن الناس جميعاً و أنا بكل مشاعر حب صادق تركت من أجلك الإخراج لنصنع سوياً حياة خالية من كل زيف إلا الحب
التوقيع
مخرج رومانسى
15/11/2004

لعنة الحب

خايف مرة أحب و عارف ليه أنا قلبى خايف
شوفت الحب بيبكى و يضحك ملو عيون و شفايف

هكذا دائماً تكون البداية..بداية الدخول إلى عالم الحب..
العالم الذى يعرفه الإنسان جيداً..ويعرف طقوسه و عواصفه و الامه..
و لكن الفضول الذى هو من طبيعة البشر .. تدفع بى و بك للدخول إلى هذا العالم أملاً فى تغيير ما نسمعه من حكايات العذاب و الدموع
و لكن ماذا يفعل القلب عندما يلتقى بإنسان يغير طعم الحياة الرتيبة
و يكسبها الفرحة و البسمة..
و برغم الخوف نقدم على أسهل و أصعب خطوة فى الحياة و ذلك بعد النطق بكلمة العبور السرية :
" أحبك "
و يغنى القلب :
وقابلتك إنت لاقيتك بتغير كل حياتى
معرفش ازاى أنا حبيتك معرفش ازاى يا حياتى
نحن الان داخل عالم الحب..دخلنا دون أن نتحمل أدنى مشقة..
نرى الشمس رغم وجود الغيوم
نشعر بالدفء رغم اجتياح البرد
نتقن جميع لغات الحب .. نحترف الهمس .. نأخذ من القمر نوره..
يقرضنا البحر نسيمه.. نستلهم الخجل من الزهور و قد ينسى المرؤ منا إسمه ولا ينسى إسم من يحبه..
قد ينسى موعد العمل و لا ينسى موعد لقاء حبيبه..
و تترنح الأحلام فى القلوب والعقول ..
و تنساب الأمانى كما تنساب الدموع من العيون....
ثم تبدأ العاصفة
وذلك عند أول تصادمبين الحب و الواقع ...
وهذا التصادم يكون إما عند بداية الحديث عن المستقبل
أو عند الإعلان الرسمى عن الحب أمام الجميع ..
فالحب فى مجتمعنا كالمخدر يتعاطاه العشاق سراً...
و يتبدل الحال.. وترى العين رياض الزهور كأنها القبور و شمس الصيف كثلج الشتاء .. و تتحول أغانى الحب الرومنسية إلى سينفونية عذاب أبدية...
و تختلف درجة مقاومة الأحباب تبعاً لقوة الحب لديهم و تبعاً لقوة شخصياتهم..
فمنهم من يفضل التراجع ظناً منه أنه بذلك يسعد من يحب و يطبقون قاعدة :
تألم الان قليلاً فيوم ما ستسعد كثيراً....
و تبدأ الخطة الخطيرة للقضاء على الحب و هو فى مهده...
و كمقدمة تكون الرسائل على النحو التالى:
خايف أوعدك موفيش...أقولك فيه تلاقى مفيش
واخاف لو قلتى بردانة...أغطيكى بإحساسى ماتدفيش
ثم يأتى دور الضربة القاضية:
إنسانى... يا أحلى كلمة على لسانى
وبين دموع الرجاء الحارقة و كلمات الوداع القاسية يلفظ الحب أنفاسه الأخيرة... و يموت متأثراً بجراحه.
و لا يبقى منه سوى ذكرى تسعد القلب أحياناً و تقتله دائماً و يئن القلب:
افتكرتك .. لما مسكت إيدى صورتك
افتكرتك .. وافتكرت ازاى خسرتك
ثم تبقى الكلمات التى دائماً ما يعاتب بها الأحبة بعضهم البعض :
لماذا تخليت عنى.. إذا كنت تعرف أنى..أحبك أكثر منى؟؟!!
ولكنه الحب أو لعنة الحب :
فمن حقك أن تحب و من حق الحب أن يفعل بك ما يشاء....
وهناك فريق اخر يفضل الموت عن الإستسلام و يرى أن الحياة ما هى إلا حرب بين قوتين غير متكافئتين ..
حرب بين الحب الذى يبدو ضعيفاً و بين المادة التى تمتلك القوة الوهمية..
و يعتمد أنصار هذا الفريق على القاعدة التى تقول :
إذا لم تنجح فلا تفشل بسهولة.
و يبقى الأمل هو سلاحهم الأوحد و الأقوى
و يبقى الدواء الذى يخفف الام الواقع و جراح الحياة
ويظل طموحهم يصرخ :
لو صممت تكون هتكون
و مع الأيام يضل البعض الطريق
و حتى من يصل دائماً ما تؤرقه الحكمة التى تقول :
عندما نظفر بما نحلم يفاجئنا الموت..
محمد مختار
9/2/2001

السبت، 12 سبتمبر 2009

بعد 3 شهور فيس بوك

سمعت كثيرا عن الفيس بوك و لكن كنت لا أستطيع أن أفهم ما هيته حتى قادنى القدر إليه فى يوم من الأيام فوجدته ممتعاً و جذاباً حتى أستطيع الجذم بأنه قد أخذنى من مدوناتى الصغيرة التى ليست إلا نافذة أعبر فيها عن نفسى و عائلتى الصغيرة و أصدقائى و لا أنكر أن لأخى الصغير باشمهندس أحمد الفضل فى إدخالى إلى هذا العالم فقمت بإضافة أصدقاؤه كما قمت بتعريف أصدقائى على الفيس بوك حتى أننى كنت أقوم بعمل أكونت لكل صديق يرغب فى دخول هذا العالم ......... وفى يوم وجدت أخى يقول لى لماذا أضيف أصدقائه و أن الفيس بوك الغرض منه أن تقوم المجموعة المكونة مثلا من 10 أفراد بالتشارك معاً فى ارائهم و صورهم وليس الهدف منه توسيع دائرة التعارف لأكثر من ذلك .....فوجدت اختلافاً عن إعتقادى بهدف الفيس بوك فأنا و كونى معلم للغة الإنجليزية قد ترجمت معتى الفيس بوك إلى أنه الكتاب المكشوف الوجه ......فالوجه فى الإنسان مكشوف ويعبر عن ما بداخل الإنسان من حزن و فرح و حب و تعصب لذلك لما لا نتشارك جميعنا فى اراؤنا ......؟؟؟؟؟؟
و من جانب اخر إذا لم ترغب فى إضافتى كصديق لك فلا تسمح لى فهذا من حقك ........
أما على الصعيد الفكرى والثقافى والحوارى أكتب رأيى فى أحد المواضيع فأتهم بأننى جاهل و يقوم اخر بالتهكم والقول : مين محمد مختار ؟ إنه يا سيدى المحترم شخص أسرته الصغيرة هى مصر بكل ما بها من مزايا و كل ما يحتويها من عيوب أجوب بأسرتى فى بحار الحياة متمنياً من الله أن أرسو بها إلى بر الأمان
.....هل ذنبى أننى أحب بلدى برمانسية و أرها جميلة و لم يستطع القبح الغالب عليها أن يمحو من ذاكرتى وجهها الصبوح ..؟؟ إن كان حب بلدى ذنب فلن أتوب عن هذا الذنب
إلى من وجدونى مستفزا فى ارائى سامحونى فهذا أنا
لا أستطيع المجاملة
التى أراها فى تعليقاتكم
قبلتونى هكذا فعلى الرحب والسعة و إذا لم ترغبونى فأرجوكم توجهو إلى سجل الأصدقاء و اضغطوا
remove contact

الأحد، 6 سبتمبر 2009

بارك الله فيك يا أبى

مرمر بنتى حبيبتى

تفضلو بزيارة موقعى الجديد

عالم عيـــــــــال عيـــــــــــــــال

مدرسة بهنباى الإعدادية بنات